هاهي 6 أسئلة يجب أن تسألها لنفسك كل يوم لتدعم رحلة من النمو الذاتي المتعمد:
ماذا فعلت اليوم؟
أسرد يومك بطريقة مرتبة زمنيا وحاول أن تدون؛ فذلك مهم جدا لتجيب على الأسئلة الآتية.
قد تكون قد شعرت في خلال يومك أنك في خندق عميق، حيث تميل الأمور إلى التعقيد، لكن عندما تعكس الأمور، ستصبح قادرا على رأية الأشياء بطريقة مختلفة، حيث بساطة حياتك تتسرب منها.
سواء كان ذلك ما تريد أن تراه أو لا، الجيد، السيء؛ فإنها الحقيقة. عندما ترى ما سترى، إعلم أن لديك إختيارات، تحفظ لك مكان للتعلم والنمو.
كيف أشعر الآن؟
هنا عندما تستسلم وتترك الأمور تعمل؛ سيفتح قبو الضعف، وستعبر عن العواطف التي راودتك خلال يومك. وتذكر أن هذا السؤال يتطلب منك أن تكون صادقا في مشاعرك مع نفسه.
سيصبح هذا الأمر مهم في كيفية مقاربتك ليومك، وستجعلك أكثر إهتما لكيفية قضائك ليومك، وكيفية رد فعلك في كل حالة عشتها من يومك.
ما الذي إستمتعت به؟
هنا، يجب أن تذكر كل ما يمتعك وتستمتع به. سواء كان مأ أصحابك، أو عملك، أو عائلتك ...
إكتشف الأشياء التي تستمتع بها وحاول أن تكررها يوميا ما استطعت.
ما الذي تعلمته؟
بغض النظر عن مكان وجودك، إبق متيقظا.
من المهم أن تسأل نفسك دائما، وحتى الآخرين، أسئلة حول ما الجديد الذي تعلمتموه؟ يمكن أن يكون شيئا عن نفسك، أوالعمل الخاص بك، هواياتك، ثقافتك؛ فقط تعلم. واستهلك معلومات جديدة.
ما الفكرة التي لدي اليوم؟
كلنا لدينا أفكار وكلنا أذكى مما نتصور.
عندما تفكر في فكرة ما، أكتبها على الفور. مهما تكن الفكرة أكتبها في مذكرة أو في أي شيء متوفر لديك في تلك اللحظة.
فبكتابتك لأفكارك، فإنك تساعد على تقوية عضلة أفكارك، وتجعلك ترى الفرص التي يعجز الآخرون على رؤيتها.
ما هي الأشياء الثلاثة التي أنا ممتن لها؟
من المستحب أن تجيب على هذا السؤال كل صباح.
فعند إجابتك على هذا السؤال، فإنك تكون ممتنا على النعم التي أنعمها الله عليك، وتذكرك بما هو مهم ويجب التشبت به.
يجب أن تكون لديك كل يوم إجابة مختلفة عن اليوم الذي سبقه. ولا يشترك أن تكون شيء كبير في حيات، بل يكفي أن تفكر في أشياء بسيطة ومتنوعة تخطر بذهنك في بعض الأحيان.
ماذا فعلت اليوم؟
أسرد يومك بطريقة مرتبة زمنيا وحاول أن تدون؛ فذلك مهم جدا لتجيب على الأسئلة الآتية.
قد تكون قد شعرت في خلال يومك أنك في خندق عميق، حيث تميل الأمور إلى التعقيد، لكن عندما تعكس الأمور، ستصبح قادرا على رأية الأشياء بطريقة مختلفة، حيث بساطة حياتك تتسرب منها.
سواء كان ذلك ما تريد أن تراه أو لا، الجيد، السيء؛ فإنها الحقيقة. عندما ترى ما سترى، إعلم أن لديك إختيارات، تحفظ لك مكان للتعلم والنمو.
كيف أشعر الآن؟
هنا عندما تستسلم وتترك الأمور تعمل؛ سيفتح قبو الضعف، وستعبر عن العواطف التي راودتك خلال يومك. وتذكر أن هذا السؤال يتطلب منك أن تكون صادقا في مشاعرك مع نفسه.
سيصبح هذا الأمر مهم في كيفية مقاربتك ليومك، وستجعلك أكثر إهتما لكيفية قضائك ليومك، وكيفية رد فعلك في كل حالة عشتها من يومك.
ما الذي إستمتعت به؟
ما الذي إستمتعت به؟ |
هنا، يجب أن تذكر كل ما يمتعك وتستمتع به. سواء كان مأ أصحابك، أو عملك، أو عائلتك ...
إكتشف الأشياء التي تستمتع بها وحاول أن تكررها يوميا ما استطعت.
ما الذي تعلمته؟
بغض النظر عن مكان وجودك، إبق متيقظا.
من المهم أن تسأل نفسك دائما، وحتى الآخرين، أسئلة حول ما الجديد الذي تعلمتموه؟ يمكن أن يكون شيئا عن نفسك، أوالعمل الخاص بك، هواياتك، ثقافتك؛ فقط تعلم. واستهلك معلومات جديدة.
ما الفكرة التي لدي اليوم؟
كلنا لدينا أفكار وكلنا أذكى مما نتصور.
عندما تفكر في فكرة ما، أكتبها على الفور. مهما تكن الفكرة أكتبها في مذكرة أو في أي شيء متوفر لديك في تلك اللحظة.
فبكتابتك لأفكارك، فإنك تساعد على تقوية عضلة أفكارك، وتجعلك ترى الفرص التي يعجز الآخرون على رؤيتها.
ما هي الأشياء الثلاثة التي أنا ممتن لها؟
من المستحب أن تجيب على هذا السؤال كل صباح.
فعند إجابتك على هذا السؤال، فإنك تكون ممتنا على النعم التي أنعمها الله عليك، وتذكرك بما هو مهم ويجب التشبت به.
يجب أن تكون لديك كل يوم إجابة مختلفة عن اليوم الذي سبقه. ولا يشترك أن تكون شيء كبير في حيات، بل يكفي أن تفكر في أشياء بسيطة ومتنوعة تخطر بذهنك في بعض الأحيان.