يقرأ الكثير منا أطنانا من المعلومات يوما حول كيفية عيش حياة بسيطة وسعيدة ... فإيجاد السعادة والإتصال بالأنى الأعلى لإكتشاف من حقا نحن هي تعويذة الحياة العصرية.
والسؤال هي كيف يمكننا العيش حياة ذي معنى وبسيطة ؟
لا تكمن الحياة البسيطة في إغلاق صفحتنا على الفيسبوك أو بتبني سياسة أخذ الحد الأدنى من متطلبات الحياة، بل تكمن في إدراك الحقيقة الكامنة وراء كيفية إيجاد أنفسنا في كل شيء يحيط بنا. إن حقيقتنا ومصدضر تواضعنا وترابطنا الروحي يظهرون حين لا نربط أي شيء له معنا بأي شيء في حياتنا ... فيجب أن تكون الأودي هي الأودي بالنسبة لنا وليست أداة لمقارنتها مع من يملكون سياراة صغيرة ... ليس سيئا إطلاقا العيش بالحد الأدنى من متطلبات الحياة كن أقدر الإشارة إلى أحد التصرفات أنه أننا لا نكتفي أبدا بما هو بحوزتنا وأننا متورطون في أشياء خيرة وشريرة وننسى دائما القدر.
حتى ندرك ونعي أكثر حياتنا، يجب عليا أن ندرك كيفية تحدد بعض الأشياء الصغيرة التي تبقينا في خطانا الطبيعية.
كن سيد مصنع أفكارك
فأفكارنا تحدد من نكون وكيف سنكون. غير أفكارك وستصبح من تريد أن تكون. لكن هذه مقاربة بسيطة تجبرنا على جعل بعض التغيرات في حياتنا وفقا لثرثرة عقولنا. فالقة الحقيقية تكمن في إطفاء هذه الثرثرة والتعبير على متطلباتك الآنية.
هناك ثلاثة أشكال من الأفكار: المدمرة واللوجستية والنقية. وللعيش حياة بسيطة ودات معنا يجب أن تكون الأفكار النقية هي الأفكار المسيطرة لنها تأتي مباشرة من حقيقتنا. في الواقع إن الأفكار النقية تحدد من نكون ومتطلباتنا الحية.
للوصول إلى أفكارنا النقية على كل حال يجب علينا أن ندرك أفكارنا المدمرة الأفكار السلبة والتي تبقينا منشغلين طوال اليوم في سلبية مطلقة وبأشياء غير مرتبطة بحياتنا. والطريقة الأنسب لنبذ هذه الأفكار هو أن نصبح مدركين لتفكيرا وفي ماذا نفكر ونصفي ذهننا من هذه الأفكار لمدة 30 ثانية، فإذا تكررت الفكرة في وعينا لأكثر من 30 ثانية فإنها ستصبح جزء من شخصيتنا، وعندما تتكرر مرارا وتكرارا، نمسي ما نفكر فيه.
لا تتجاهل أي شخص
حتى لو كنت لا تحب أحدا، فلا تتجاهلهم لأن التجاهل لن يفيدك في إثبات ذاتك بالتواصل وتترابط معهم. تذكر دائما أنه مهما يحصل في حياتنا إنها تحصل لنا، لذا إذا أتى أحد مى إليك، لا تتجاهه وكن واعيا لحقيقة أنه قد أتا ح لك الفرصة لتتبت ذاتك.
حافظ على وعيك
كن أكثر إدراكا لمحيطك، وتعلم كيفية فصل نفسك عن الأشياء لكن حافظ على إدراكك ووعيك. في المرة المقبلة التي تذهب فيها لشراء بقالتك، إرصد شعور المستخدم جيدا ولاحظ بدون أن تعطي قيمة لمن يكون وركز على قلبك ستشعر بفرحة وسعادة فورية لمجرد أدراك أن هذا الشخص كان مسؤولا على تأمينا كل حاجياتك بكل سهولة.
تذكر أن تكون ممتنا
إن قول كلمة " شكرا " قد تكون كافية لإغراء الأنى الأعلى ليلعب دورا أساسيا في حياتك. وتذكر ألا تعتبر الإمتنان أداة للإ إنها أكثر من ذلك ... كن ممتنا وستحول فورا نفسك إلى حالة الرضى والقبول.
والسؤال هي كيف يمكننا العيش حياة ذي معنى وبسيطة ؟
لا تكمن الحياة البسيطة في إغلاق صفحتنا على الفيسبوك أو بتبني سياسة أخذ الحد الأدنى من متطلبات الحياة، بل تكمن في إدراك الحقيقة الكامنة وراء كيفية إيجاد أنفسنا في كل شيء يحيط بنا. إن حقيقتنا ومصدضر تواضعنا وترابطنا الروحي يظهرون حين لا نربط أي شيء له معنا بأي شيء في حياتنا ... فيجب أن تكون الأودي هي الأودي بالنسبة لنا وليست أداة لمقارنتها مع من يملكون سياراة صغيرة ... ليس سيئا إطلاقا العيش بالحد الأدنى من متطلبات الحياة كن أقدر الإشارة إلى أحد التصرفات أنه أننا لا نكتفي أبدا بما هو بحوزتنا وأننا متورطون في أشياء خيرة وشريرة وننسى دائما القدر.
حتى ندرك ونعي أكثر حياتنا، يجب عليا أن ندرك كيفية تحدد بعض الأشياء الصغيرة التي تبقينا في خطانا الطبيعية.
كن سيد مصنع أفكارك
فأفكارنا تحدد من نكون وكيف سنكون. غير أفكارك وستصبح من تريد أن تكون. لكن هذه مقاربة بسيطة تجبرنا على جعل بعض التغيرات في حياتنا وفقا لثرثرة عقولنا. فالقة الحقيقية تكمن في إطفاء هذه الثرثرة والتعبير على متطلباتك الآنية.
هناك ثلاثة أشكال من الأفكار: المدمرة واللوجستية والنقية. وللعيش حياة بسيطة ودات معنا يجب أن تكون الأفكار النقية هي الأفكار المسيطرة لنها تأتي مباشرة من حقيقتنا. في الواقع إن الأفكار النقية تحدد من نكون ومتطلباتنا الحية.
للوصول إلى أفكارنا النقية على كل حال يجب علينا أن ندرك أفكارنا المدمرة الأفكار السلبة والتي تبقينا منشغلين طوال اليوم في سلبية مطلقة وبأشياء غير مرتبطة بحياتنا. والطريقة الأنسب لنبذ هذه الأفكار هو أن نصبح مدركين لتفكيرا وفي ماذا نفكر ونصفي ذهننا من هذه الأفكار لمدة 30 ثانية، فإذا تكررت الفكرة في وعينا لأكثر من 30 ثانية فإنها ستصبح جزء من شخصيتنا، وعندما تتكرر مرارا وتكرارا، نمسي ما نفكر فيه.
لا تتجاهل أي شخص
حتى لو كنت لا تحب أحدا، فلا تتجاهلهم لأن التجاهل لن يفيدك في إثبات ذاتك بالتواصل وتترابط معهم. تذكر دائما أنه مهما يحصل في حياتنا إنها تحصل لنا، لذا إذا أتى أحد مى إليك، لا تتجاهه وكن واعيا لحقيقة أنه قد أتا ح لك الفرصة لتتبت ذاتك.
حافظ على وعيك
كن أكثر إدراكا لمحيطك، وتعلم كيفية فصل نفسك عن الأشياء لكن حافظ على إدراكك ووعيك. في المرة المقبلة التي تذهب فيها لشراء بقالتك، إرصد شعور المستخدم جيدا ولاحظ بدون أن تعطي قيمة لمن يكون وركز على قلبك ستشعر بفرحة وسعادة فورية لمجرد أدراك أن هذا الشخص كان مسؤولا على تأمينا كل حاجياتك بكل سهولة.
تذكر أن تكون ممتنا
إن قول كلمة " شكرا " قد تكون كافية لإغراء الأنى الأعلى ليلعب دورا أساسيا في حياتك. وتذكر ألا تعتبر الإمتنان أداة للإ إنها أكثر من ذلك ... كن ممتنا وستحول فورا نفسك إلى حالة الرضى والقبول.
0 التعليقات:
إرسال تعليق