مسلسل فرقة ناجي عطا الله والذي حاول عادل إمام من خلاله استمالة والتصالح مع الشعب العربي وأيضا التكفير عن مواقفه المشينة التي أبانته عن حقيقته التي لم تعد تخفى عن أي أحد بعد أن وقف مع النظام الدكتاتوري ضد الشعب المصري بل وقف مع مصالحه هو وزملائه البرجوازيين ضد مصالح الشعب المصري وحريته.
فقد خدع العرب سنين طويلة بمسرحياته التي يدافع فيها عن الطبقات الفقيرة ويدعو من خلالها إلى الحرية ونبد الدكتاتورية وقد كان دائما يروج لنفسه في أفلامه ولآرائه المنحرفة والتي كما يتصورها هو أن الإنسان المعتدل والصالح هو الإنسان الذي
يستمتع بلذات الحياة المحرمة كالزنى وشرب الخمر ...إلخ والمتتبع لأفلامه يلاحظ أنه لطالم بين الإسلاميين على أنهم تكفيريين وضد تقدم المجتمع ورخائه وأنهم غير صالحين للعصر الحديث.
ورغم كل أفكاره الخاوية والمنحرفة ومواقفه المشينة فقد عاد من خلال مسلسله الجديد ليقدم نفسه على أنه العارف بمشاكل العرب ووالخبير بأمورهم ومشاكلهم وتنقل فيه عبر مجموعة من الدول العربية التي تعاني مشاكل طائفية كلبنان والعاق وحاول أن يقدم تلك التل من الشباب على أنهم رغم إختلافاتهم إلا أنهم عروبيين وهذا جميل وأتفق معه فيه إلا أنه م ينس طبعه وطبيعته في اختيار النمودج وكما ذكرت فهو يعطي للإنسان العربي المتزن مجموعة من الصفات المنحرفة يجب التخلق بها وقد أسلفت ذكر بعضها.
وفي الأخير لا يسعني إلا أن أحمد الله الذي أكرمنا بثوراتنا الشبابية والتي ساهمت في إزالة القناع لبعض المتملقين وإظهار حقيقتهم للشعب العربي.
فقد خدع العرب سنين طويلة بمسرحياته التي يدافع فيها عن الطبقات الفقيرة ويدعو من خلالها إلى الحرية ونبد الدكتاتورية وقد كان دائما يروج لنفسه في أفلامه ولآرائه المنحرفة والتي كما يتصورها هو أن الإنسان المعتدل والصالح هو الإنسان الذي
يستمتع بلذات الحياة المحرمة كالزنى وشرب الخمر ...إلخ والمتتبع لأفلامه يلاحظ أنه لطالم بين الإسلاميين على أنهم تكفيريين وضد تقدم المجتمع ورخائه وأنهم غير صالحين للعصر الحديث.
ورغم كل أفكاره الخاوية والمنحرفة ومواقفه المشينة فقد عاد من خلال مسلسله الجديد ليقدم نفسه على أنه العارف بمشاكل العرب ووالخبير بأمورهم ومشاكلهم وتنقل فيه عبر مجموعة من الدول العربية التي تعاني مشاكل طائفية كلبنان والعاق وحاول أن يقدم تلك التل من الشباب على أنهم رغم إختلافاتهم إلا أنهم عروبيين وهذا جميل وأتفق معه فيه إلا أنه م ينس طبعه وطبيعته في اختيار النمودج وكما ذكرت فهو يعطي للإنسان العربي المتزن مجموعة من الصفات المنحرفة يجب التخلق بها وقد أسلفت ذكر بعضها.
وفي الأخير لا يسعني إلا أن أحمد الله الذي أكرمنا بثوراتنا الشبابية والتي ساهمت في إزالة القناع لبعض المتملقين وإظهار حقيقتهم للشعب العربي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق