من كان يظن أن مصر الحبيبة < أم الدنيى > تكون مرتعا للماسونيين ومهدا لهم في الشرق الأوسط يصولون فيها ويجولون يفسدون فيها كما يشاءون بل كما تشاء سيدتهم العظمى إسرائيل ويتحكمون في العديد من قطاعاتها أههمها كرسي الحكم نعم لا تستغرب أيها المواطن العربي وما خفي كان أعظم وقد إدخرنى لكم الإثارة في هذه الفديوهات التي ستغير نظرتكم وتفقدكم صوابكم وتهيج غضبكم حيث سنعرض فيها تاريخ الماسونية مصاحبة بأهم المراحل التي شهدتها مهر في تاريخها الحديث.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
2 التعليقات:
ماذا نتوقع ممن يجوع شعبا كاملا لو إستطاع لمنع الهواء عنه فما زاده إلا إصرارا و كبرياء لم يتسول الشعب الجائع ولم يذل ولن بفعل لانهم الفلسطنييون
هيهات ان تستسلم فلسطين هيهات أن تصبح يهودية
إرسال تعليق