حدد طب النوم خمس حالات متميزة من النوم تماتل مختلف مراحل الاسترخاء وتجديد حيوية الجسم. الحالة الأكثر شهرة هي حالة النوم المتناقض، خصوصا في الصباح. في هذه المرحلة نحلم وجسمنا مشلول، مما لا يسمح لنا بتنفيد الحركات التي نعيشها في الحلم. لكن بطريقة معاكسة، نستيقظ عدة مراة في الليل، عند تغيير موضع نومنا. وهذا شئ إيجابي بطبيع الحال، لأنه يسمح لنا بتغيير موضع نومنا دون أن نسقط من السرير! وبما أننا لا نستغرق في ذلك سوى عدة ثوان، لا نتذكر شيئا في صبيحة اليوم لتالي. هذه اللحظات القليلة مناسبة للنهوض في حالة يدة.
لكن كيف نفعل ذلك بدون أن نقلق راحة نومنا لكي نجد هذه اللحظات المهمة ونستيقظ في هذه اللحظة المهمة؟
تخيل نفسك تصحو قبل الوقت ببضع دقائق، مليئا بالحيوية والنشاط، ولم تعد تعتبر الإستحمال في الصباح وسيلة للاستيقاظ، بل للنظافة، ولديك ما يكفيك من الوقت لارتداء الملابس وتناول الفطور بمهل وروية.
هل يتناقد قولك بقولك: ربح الوقت والشعور بالحيوية؟
في الواقع، ليس بالضرورة مدة نومنا التي تأثر على حالة إستيقاظنا، لكن بالأحرى تحديد اللحظة المناسبة لاستيقاظنا!.
لكن كيف نفعل ذلك بدون أن نقلق راحة نومنا لكي نجد هذه اللحظات المهمة ونستيقظ في هذه اللحظة المهمة؟
تخيل نفسك تصحو قبل الوقت ببضع دقائق، مليئا بالحيوية والنشاط، ولم تعد تعتبر الإستحمال في الصباح وسيلة للاستيقاظ، بل للنظافة، ولديك ما يكفيك من الوقت لارتداء الملابس وتناول الفطور بمهل وروية.
هل يتناقد قولك بقولك: ربح الوقت والشعور بالحيوية؟
في الواقع، ليس بالضرورة مدة نومنا التي تأثر على حالة إستيقاظنا، لكن بالأحرى تحديد اللحظة المناسبة لاستيقاظنا!.
0 التعليقات:
إرسال تعليق