يؤسفني أن أنشر إذى المناظر المؤلمة التي ستبقى راسخة في صفحات تاريخنا السوداء سيسبنا بها أولادنا وأحفادنا وهي صورة لعدد من المستوطنين يعتدون على فتاة فلسطينية في محطة القطارات في مدينة القدس ويعتدون عليها بالضرب ويحاولون خلع الحجاب عن رأسها. فوالله لا يؤلمنى ولا يضرني رؤية رجالنا يقتلون في ساحات المعارك وميادين القتال بقدل ما يؤلمنى رؤية أععراضنا تنتهك وأطفالنا تذبح وشيوخنا تدل من طرف أدل الناس حفدة القردة والخنازير ونجلس كمن لا يهمه الأمر لا نملك من أمرنا سوى البكاء والنواح واللطم فبئسا لنا ولضعفنا. فهلموا لنغير حالنا ونبدله إلى الأحسن والأفضل واعلموا أن الله للا يغير ما بقوم حتى تغيروا ما بأنفسهم. فل يبدأ كل واحد من نفسه ويدعيها إلى الخير كله والقوة المطلقة وافهموا أن التغيير لا يبدأ بتغيير الأنظمة بل ينتهي إليها فالتغيير يبدأ من إحترامنا للآخر وحقوقه وباحترام قانون السير وإشاراة المرور والتفاني في عملنا وبالإمتناع عن التعامل بالرشوة ...إلخ قد تبدوا لكم هذه الخطوات تافهة ولكن بها تبنى الأمم وتشيد الحضارات وبالتغاضي عنها تدمد كما فعلنا بأنفسنا وحضارتنا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
وا إسلاماه !!!
يؤسفني أن أنشر إذى المناظر المؤلمة التي ستبقى راسخة في صفحات تاريخنا السوداء سيسبنا بها أولادنا وأحفادنا وهي صورة لعدد من المستوطنين يعتدون على فتاة فلسطينية في محطة القطارات في مدينة القدس ويعتدون عليها بالضرب ويحاولون خلع الحجاب عن رأسها. فوالله لا يؤلمنى ولا يضرني رؤية رجالنا يقتلون في ساحات المعارك وميادين القتال بقدل ما يؤلمنى رؤية أععراضنا تنتهك وأطفالنا تذبح وشيوخنا تدل من طرف أدل الناس حفدة القردة والخنازير ونجلس كمن لا يهمه الأمر لا نملك من أمرنا سوى البكاء والنواح واللطم فبئسا لنا ولضعفنا. فهلموا لنغير حالنا ونبدله إلى الأحسن والأفضل واعلموا أن الله للا يغير ما بقوم حتى تغيروا ما بأنفسهم. فل يبدأ كل واحد من نفسه ويدعيها إلى الخير كله والقوة المطلقة وافهموا أن التغيير لا يبدأ بتغيير الأنظمة بل ينتهي إليها فالتغيير يبدأ من إحترامنا للآخر وحقوقه وباحترام قانون السير وإشاراة المرور والتفاني في عملنا وبالإمتناع عن التعامل بالرشوة ...إلخ قد تبدوا لكم هذه الخطوات تافهة ولكن بها تبنى الأمم وتشيد الحضارات وبالتغاضي عنها تدمد كما فعلنا بأنفسنا وحضارتنا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
1 التعليقات:
حسبنا الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق